الأدب و الأدباء

احلام فى مهب الريح

احجز مساحتك الاعلانية

كتبت:نعمه احمد
أحلامنا البسيطة تبقى خيالات فى علب محفوظه لا ندرى هل ستتحقق ام تبقى حبيسة هذا الخيال الحزين ولكن لحظات فى حياتنا تبعث باحلامنا الى اتجاهات اخرى لحظه حزن لحظه وحده لحظه سعاده تسترجع به لحظات.
الفرح والسعاده وتكتشف اخيرا ان احلامك تبعث حزنك لنفسك.
وكان حلمى عباره عن حلم كذلك الفقير،اللذى يبحث عن قوة يومه ولا يراه ،
يحاول جاهدان يبحث عنه كى يطعم ابنائه الصغار .
حلمى واين هو احقا هناك احلاما ورديه اذكرها
فاحلامى هى سلسله من الدراما الحزينه ولكنها مختلفه الالوان …والادوار
وبين كل حلم وتحقيقه صبر وامل
احلاما ضائعه نتركها نضيع منها دون انا ندرى عم هو مؤلم انك تعيش بين شخصيتين مرحه واخرى حزينه.
لا أريد من الناس أن تؤمن بما أقول حتى أفرح وأقول أني على حق..
من منا لايعيش بدون حلم ؟؟
من منا لايريد أن يحقق أحلامه؟؟
بعض احلامنا بسيطه ولكنها للاسف شبه مستحيله.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى